الرئيسية
زواج المرأة من دون حب قنبلة موقوتة... يتحمل الزوج وحده نتيجة وقوة انفجارها.
هذا التحذير ليس تحذيري ولكنه تحذيرها.. وهذا الكلام ليس كلامي ولكنه كلامها، هي الدكتورة «كاترين فديمير» استاذة الطب النفسي في معهد الزواج البريطاني، حيث اكدت ان اكثر من %30 من الزوجات اللاتي ارتبطن بشركاء حياة عن غير حب تميل شخصياتهن الى العنف والعدوانية في التعامل مع الازواج، مما يؤثر على حياتهن الزوجية التي تنتهي بالانفصال..
وربما يكتب لها الاستمرار في حالة واحدة فقط، وهي اذا كان من طبع الزوج التسامح والتغاضي عن عدوانية زوجته.
تقول كاترين في دراساتها: «ان المرأة المحرومة من الحب تتجه بعدوانية الى حياة زوجها الذي لم تحبه أو لم تنشئ معه علاقة حب يوما لمجرد التغيير وكسر ملل ورتابة الحياة».
الكلام السابق ليس كلامي.. والتحذير ليس تحذيري، لكنه تحذيرها..
اما كلامي فهو: أن المرأة من غير حب قنبلة موقوتة.. والمرأة مع حب قنبلة موقوتة. والرجل في كل الاحوال يتحمل نتيجة وقوة انفجارها.
المرأة عندما تحب يكون الرجل وحده المسؤول عن هذا الحدث!
والمرأة عندما لا تحب فالرجل وحده هو المسؤول ايضا عن هذا الحدث الذي لم يحدث، وهو مسؤول بالضرورة لان المرأة لا تعلن مسؤوليتها عن اي حادث يكون الرجل طرفا فيه.
والمرأة عندما تكون قنبلة موقوتة فالرجل وحده هو من جعلها قنبلة.. والرجل وحده هو من جعلها موقوتة.. والرجل وحده هو من يتحمل نتائج انفجارها!
فالمرأة عندما «تنفجر» حبا فأول المستهدفين من هذا الحب وهذا الانفجار هو الرجل. فالمرأة ارهابية من نوع آخر، فهي قادرة على تفجير مكامن الحب عند الرجل، وعندما تنفجر «ثورة وغضبا» فأول المستهدفين من هذه الثورة وهذا الغضب هو الرجل ايضا. فهي تستخدم كل ادواتها الثورية حتى تصل الى ادواتها المطبخية.. وينتهي المطاف بالرجل مصروعا بأدوات مطبخية اذا لم يصرع بأدوات الحب. والرجل في كل الاحوال هو الضحية لهذا الحب الثوري فهو سينتهي به الحال «مهزوما» او «مصروعا» او على طريقة عبد الحليم حافظ:
«وسترجع يوما..
يا ولدي
مهزوما
مكسور الوجدان»!!
واعود الى كلام الست كاترين الذي بدأت به من اجل ان اختم بغيره، ففي مقابل نظريتها هناك نظرية اثبتت مؤخرا ان الزواج عن حب مصيره الفشل، وان الزواج عن «عدم حب» هو الاكثر نجاحا لأن الرجل يحب واحدة وبعد الزواج يكتشف انه كان يحب واحدة ثانية ليست هي التي تزوجها. بعد ان تظهر عليها عوامل الكشف وتنكشف امام الزوج وينكشف هو امامها.. لأن «الحب» مادة سهلة و«الزواج» مقرر صعب.
الحب لا يتطلب اكثر من «أزأزة لب» على البلاج و«شوية» احساس وكثير من «الاكاذيب»!
اما الزواج فيحتاج الى ما هو اكثر من ذلك..
انه يحتاج الى ادوات كثيرة.. لعل اهمها الادوات المطبخية، كالساطور مثلا والذي يجب ابعاده عن متناول الزوجات حتى لا يسئن استخدامه في تقطيع الازواج!!
شعلانيات
* كلنا نملك حلولا لمشاكل الآخرين ولا نملك حلا واحدا لمشاكلنا!
* الذي يعتقد أن الفلوس كل شيء يفعل من اجلها اي شيء!
* كل واحد يريد ان ينصح الناس ولكنه لا يقبل النصيحة من أحد
هذا التحذير ليس تحذيري ولكنه تحذيرها.. وهذا الكلام ليس كلامي ولكنه كلامها، هي الدكتورة «كاترين فديمير» استاذة الطب النفسي في معهد الزواج البريطاني، حيث اكدت ان اكثر من %30 من الزوجات اللاتي ارتبطن بشركاء حياة عن غير حب تميل شخصياتهن الى العنف والعدوانية في التعامل مع الازواج، مما يؤثر على حياتهن الزوجية التي تنتهي بالانفصال..
وربما يكتب لها الاستمرار في حالة واحدة فقط، وهي اذا كان من طبع الزوج التسامح والتغاضي عن عدوانية زوجته.
تقول كاترين في دراساتها: «ان المرأة المحرومة من الحب تتجه بعدوانية الى حياة زوجها الذي لم تحبه أو لم تنشئ معه علاقة حب يوما لمجرد التغيير وكسر ملل ورتابة الحياة».
الكلام السابق ليس كلامي.. والتحذير ليس تحذيري، لكنه تحذيرها..
اما كلامي فهو: أن المرأة من غير حب قنبلة موقوتة.. والمرأة مع حب قنبلة موقوتة. والرجل في كل الاحوال يتحمل نتيجة وقوة انفجارها.
المرأة عندما تحب يكون الرجل وحده المسؤول عن هذا الحدث!
والمرأة عندما لا تحب فالرجل وحده هو المسؤول ايضا عن هذا الحدث الذي لم يحدث، وهو مسؤول بالضرورة لان المرأة لا تعلن مسؤوليتها عن اي حادث يكون الرجل طرفا فيه.
والمرأة عندما تكون قنبلة موقوتة فالرجل وحده هو من جعلها قنبلة.. والرجل وحده هو من جعلها موقوتة.. والرجل وحده هو من يتحمل نتائج انفجارها!
فالمرأة عندما «تنفجر» حبا فأول المستهدفين من هذا الحب وهذا الانفجار هو الرجل. فالمرأة ارهابية من نوع آخر، فهي قادرة على تفجير مكامن الحب عند الرجل، وعندما تنفجر «ثورة وغضبا» فأول المستهدفين من هذه الثورة وهذا الغضب هو الرجل ايضا. فهي تستخدم كل ادواتها الثورية حتى تصل الى ادواتها المطبخية.. وينتهي المطاف بالرجل مصروعا بأدوات مطبخية اذا لم يصرع بأدوات الحب. والرجل في كل الاحوال هو الضحية لهذا الحب الثوري فهو سينتهي به الحال «مهزوما» او «مصروعا» او على طريقة عبد الحليم حافظ:
«وسترجع يوما..
يا ولدي
مهزوما
مكسور الوجدان»!!
واعود الى كلام الست كاترين الذي بدأت به من اجل ان اختم بغيره، ففي مقابل نظريتها هناك نظرية اثبتت مؤخرا ان الزواج عن حب مصيره الفشل، وان الزواج عن «عدم حب» هو الاكثر نجاحا لأن الرجل يحب واحدة وبعد الزواج يكتشف انه كان يحب واحدة ثانية ليست هي التي تزوجها. بعد ان تظهر عليها عوامل الكشف وتنكشف امام الزوج وينكشف هو امامها.. لأن «الحب» مادة سهلة و«الزواج» مقرر صعب.
الحب لا يتطلب اكثر من «أزأزة لب» على البلاج و«شوية» احساس وكثير من «الاكاذيب»!
اما الزواج فيحتاج الى ما هو اكثر من ذلك..
انه يحتاج الى ادوات كثيرة.. لعل اهمها الادوات المطبخية، كالساطور مثلا والذي يجب ابعاده عن متناول الزوجات حتى لا يسئن استخدامه في تقطيع الازواج!!
شعلانيات
* كلنا نملك حلولا لمشاكل الآخرين ولا نملك حلا واحدا لمشاكلنا!
* الذي يعتقد أن الفلوس كل شيء يفعل من اجلها اي شيء!
* كل واحد يريد ان ينصح الناس ولكنه لا يقبل النصيحة من أحد
