مــوحدون

اهلا وسهلا
كل التحية وكل الترحيب وكل الخير لكل منتسب الى هذا الصرح الرائع
لكم منا كل التقدير حياكم الله
نتشرف بكم اين ما كنتم ونعتز بكم اهل لنا واخوة واصحاب واقارب واحباب
ليكن هنا ملتقانا وتبادل ثقافاتنا
تفضلوا ولستم بضيوف بل انتم اصحاب البيت
للتسجيل اتبع خطوات التسجيل وارسل رساله خاصة من زر اتصل بنا تعرفنا بنفسك
لكم منا كل الطيب

الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ ST726788







انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مــوحدون

اهلا وسهلا
كل التحية وكل الترحيب وكل الخير لكل منتسب الى هذا الصرح الرائع
لكم منا كل التقدير حياكم الله
نتشرف بكم اين ما كنتم ونعتز بكم اهل لنا واخوة واصحاب واقارب واحباب
ليكن هنا ملتقانا وتبادل ثقافاتنا
تفضلوا ولستم بضيوف بل انتم اصحاب البيت
للتسجيل اتبع خطوات التسجيل وارسل رساله خاصة من زر اتصل بنا تعرفنا بنفسك
لكم منا كل الطيب

الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ ST726788





مــوحدون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مــوحدون


+3
أميـرة♥
أبو عمرو
سهام
7 مشترك

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    سهام
    سهام
    موحد رزين
    موحد رزين


    انثى
    همســاتيـﮯ : 161
    انتسـابيـﮯ : 17/12/2010
    عمريـﮯ : 54
    مزاجـﮯ : رايقه

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ Empty الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    مُساهمة من طرف سهام الخميس يناير 27, 2011 4:23 am

    صوبَ أجملِ البقاعِ انطلقتِ الحافلة، تجتذبُها بوصلةُ الشّمالِ الباردِ في رحلةٍ ترفيهيّة، والعيونُ مشدودةٌ أهدابُها إلى المدى المفتوح، حيثُ تمتزجُ خضرةُ الجبالِ العاشقةِ بزرقةِ السّماءِ الحالمةِ بانسجامٍ فنّيٍّ مُتناغِم، يُتوّجُ صَفوتَها بياضُ الشّيخ الضّبابيّ، وعلى أنغام الرّحبانيّ تتراقصُ كلماتُ "سعيد عقل" في حنجرةٍ فيروزيّةٍ تصدحُ:
    "يا جبل الشّيْخ يا قصْر النّدي/ حبيبي بكّير لعندَك غِدي/ يا الجبلِ العالي/
    يا لونِ اليمامةِ ويا التّفاح الشّاميّ/ لو تعرف بحالي/ هِديت رياحك وقلبي ما هِدي".

    كانت دلّة القهوةِ تداعبُ أفواهَ فناجين تنتظرُ مُرتشفيها ممّن يترجّلونَ مِنَ الحافلة، قهوةُ قدِمتُم أهلَ بني معروف، ووطئتم سهلَ هضبةِ الجولانِ السّوريّة، التي وقعت ضحيّةً منذ عام 1967 بقبضةِ السّلطةِ الإسرائيليّة الآنيّةِ المفروضةِ المرفوضة، ونحنُ ما زلنا نُقرُّ أنّنا سوريّو الهُويّة والتّبعيّة، ونتغذّى بإيمانِ استقلالِنا المتينِ مهما طالَ الزّمان!

    إحساسٌ سِحريٌّ يُراودُ الزّائرَ حينَ يهبطُ على جنّةٍ تنبضُ جمالاً وتتدفّقُ حياةً، والوجوهُ البشوشةُ تستقبلُكَ بحفاوتِها الغامرةِ، وتوشّحُكَ بشفافيّةِ ضيافتِها الأصيلة، وأنتَ مأخوذٌ بجَمالِ أهل الجولانِ والتّلال، كأنّ اللهَ صبَّ فتنةً على هذهِ الأرض، فتخضّبتِ التّلالُ والجبالُ بحُمرةِ تربةٍ لوّنتْها أيادي المعروفيّينَ بحنينِ صخورِهم المصفوفةِ بأشكالٍ هندسيّةٍ مرسومةٍ ببراعةٍ، لتُشكّلَ لوحةً طبيعيّةً باهرة، تقفُ أمامَها مشدوهًا، ولسانُ قلبِكَ يُسبّحُ الجَمالَ والباري.

    لكن؛ كيفَ يمكنُ للجولانِ أن يُحقّقَ رفاهيّتَهُ الجَماليّةَ والاقتصاديّةَ والاجتماعيّة، وهو يقبعُ في عُزلةٍ عن بلدِ الأمّ سوريا، وبمقاطعةٍ تامّةٍ مع الاحتلال، الّذي غدا "كمثلِ صخرةٍ وقعتْ على فمِ نهرٍ، لا هي تشربُ منه، ولا تتركُهُ يُخلصُ إلى الزرع"!؟

    كيفَ استطاعَ بنو معروف أن يُغدقوا على أبنائِهم أكثر من أربعين عامًا بهذهِ الرّوح الرّافضةِ للاحتلال، ويَشحنوهُم بهِمّةٍ واعدةٍ بالاستقلال، رغمَ سجنِهم الجولانيّ؟
    ويلوحُ قولُ عبدُ الرّحمن منيف في روايتِهِ "شرقُ المتوسّط مرّةً أخرى":"إنّ السّجنَ ليسَ فقط الجدران الأربع، وليسَ الجلاّدَ أو التّعذيب، إنّهُ بالدّرجةِ الأولى خوفُ الإنسانِ ورُعبُهُ، حتّى قبلَ أن يَدخلَ السّجن، وهذا بالضّبطِ ما يُريدُهُ الجلاّدونَ، وما يجعلُ الإنسانَ سجينًا دائمًا".

    لكن؛ كيف يمكنُ لبلدٍ يقعُ في ظِلِّ الاحتلالِ أن يصمدَ اقتصاديًّا أمامَ أزماتٍ سياسيّةٍ عنيفة؟
    هل يمكنُ أن يُحقّقَ اكتفاءً ذاتيًّا خدماتيًّا وتنظيميًّا، وأمنًا غذائيًّا وزراعيًّا وصناعيًّا؟

    ومعّ إشكاليّةِ المقولةِ: "الغِنى في الغُربةِ وطنٌ، والفقرُ في الوطنِ غُربةٌ"، استطاعَ غِنى الرّوحِ المعروفيّ الرّاسخ أن يهزمَ الخوفَ، وتمكّنَ جبروتُ بني معروف الصّارخِ أن يَدحرَ الرّعب، باقتطاع الصّخورِ مِنَ الجبال، ليتَحَدّوْا الجرفَ الطّبيعيّ والاحتلاليّ، فأقاموا السّناسلَ الصّخريّةَ منعًا لجرفِ التّربةِ، واصطصلحوا الأراضيَ وزرعوها بكُرومِ التّفاحِ والكرز والزيتون.

    حاولوا توفيرَ احتياجاتِهم اليوميّة مِن خلالِ إمكانيّاتِهم الاستهلاكيّةِ المُتوفّرةِ لديهم بشكلٍ شبهِ مستقلّ، بهدفِ رفضِ التّبعيّةِ السّياسيّةِ والاقتصاديّةِ للاحتلال، وللمحافظةِ على مواقفَ ثابتةٍ غير قابلةٍ للمقايضةِ والتّنازل.
    قالَ جون وليامز: "ما فائدةُ الدّنيا الواسعة، إذا كانَ حذاؤُكَ ضيّقًا"؟

    أهلُ الجولانِ اتّسعتْ أحذيتُهم وما ضاقَ عليهم سجنُ الدّنيا، بل كثّفوا جهودَهم الحثيثةَ المعطاءة، وهَبّوا بالأفرادِ والأهلِ إلى تأسيسِ مؤسّساتٍ خاصّة على كافّةِ المستوياتِ لترعى الحاجاتِ الأساسيّة، كأنّما يتعايشونَ مع حالةِ حصارٍ حربيٍّ دائمٍ؛ تكتنفُهُ المخاطرُ والصّعوبات، وسَعَوْا إلى الاستغناءِ عن الوارداتِ الاستهلاكيّةِ الخارجيّة، وعملوا إلى استغلالِ الطّاقاتِ المُعطّلةِ لديهم في الميادينِ البشريّةِ والزّراعيّةِ والإنتاجيّةِ، ووفّروا مواردَ الموادّ الغذائيّةِ الأساسيّةِ النّباتيّةِ والحيوانيّة في غِمار العُزلةِ والمقاطعة، وتكيّفوا معَ الواقعِ الجديدِ لسدّ فجوةِ الحاجة، بتأمينِ الشّروطِ الأساسيّةِ لتنميةِ الإنتاجِ المَحَلّيّ كمّيًّا ونوعيًّا على المستوى الاستهلاكيّ والاستثماريّ، وبذلك، أمكنَهم تخطّي مفهوم الاكتفاءِ الذّاتيّ، والقفز إلى مفهوم التّطوّر الاقتصاديّ، وتوفير مزايا نسبيّة أساسيّة، مِن حيث التّكاليفِ المنخفضة والجودة العالية في المنتوج، مِن أجل تنشيطِ التّجارةِ المّحلّيّةِ والسّياحة!
    الفواكهُ المُجفّفة، العسلُ الطّبيعيّ، مُربّى الفواكهِ بأشكالِهِ، خبزُ الورقِ، التُّحَف، التّفاح، الكرز والزيتون، والأجبان والألبان، منتوجاتٌ لها طعمُها المميّز، وما فاضَ مِنَ المنتوج كانَ نصيبُهُ البرّاداتُ الخاصّة الحافظة، وكلّها مُطعّمةٌ بنكهةِ الصّمودِ الجبّار!
    هل يستكفي الجولانُ بالشّبعِ الجسديّ؟

    عشرونَ ألفًا تعدادُهُ، وما غفلَ عن المقولة: "كلُّ وعاء يَضيقُ بما جُعِلَ فيهِ، إِلاّ وِعاءَ العِلمِ فإِنّهُ يتّسِعُ"، فلدى الجولان اكتفاءٌ خدماتيّ مِن أكثر مِن ثلاثةِ آلاف أكاديميّ، يشغلونَ كافّة المرافئ الحياتيّة مِن طبّ، هندسة، محاماة، تدريس وإلخ..

    لكن؛ ما سِرُّ التّماثيلِ الضّخمةِ والزّينة في شوارع الجولان؟
    استعدادٌ لعرسٍ وطنيٍّ لا يفترُ أجيجُهُ، يُحيي ذكرى الإضراب العام الموافق 14 شباط لعام 1982، ليُثبتَ "أنَّ الهُويّةَ الحقيقيّةَ للأهل في الجولان عربيَّةٌ سوريَّة، راسخةٌ رسوخَ جبل الشّيخ، نقيَّةٌ كبياضِ ثلوجِهِ"، وقد صرَخَ الرّسمُ بألوانِهِ، وكانَ للصّخرِ صداهُ في نحْتِهِ، وحلّقتْ أصابعُ النّساء أجنحةً بفنونِها اليدويّة، كأنّ الأهلَ يُصرّونَ على استغلالِ فسيفساءِ الإمكاناتِ والجهودِ، لملْءِ ثغراتِ الزّمنِ بما يُخلّدُ وجودَهم، بتماثيلَ صخريّةٍ ثمينةٍ تُزيّنُ جُزُرَ ودوّاراتِ الشّوارع، نحتَها الفنّانونَ مجّانًا بكلِّ ما تَحملُهُ مِن عُمقِ فلسفةِ البقاءِ وترسيخِ الجُذور!
    أقاموا منتدياتٍ ثقافيّةً ومتاحفَ تاريخيّةً وتُراثيّةً ومعارضَ فنّيّةً متعدّدة، ودوراتٍ تدريبيّةً لمختلفِ الأجيال، على الحساب الخاصّ دونَ أيّ دعمٍ خارجيّ، مِن أجلِ متابعةِ المشوارِ النّضاليّ!

    فما سِرُّ هذا المصْلِ الوطنيّ الجارف، الّذي طعّمَ القلوبَ بنفَسٍ سوريٍّ، وشحَنَ العقولَ بروحٍ وطنيٍّ، لا يقبلانِ الرّضوخَ والمُساومة؟

    وهل عقابٌ قاسٍ - أبسطُهُ حرمانٌ ومقاطعةٌ ونبذٌ تامّ لكلِّ متعاونٍ تُسوّلُ له نفسُهُ أن يخونَ العهدَ، فلا يَجدُ العميلُ مَن يُؤاجرُهُ في أتراحِهِ، ولا مَن يشاركُهُ أفراحَه- هو أحد الأسرار الفعّالة في النّضال؟
    أبو عمرو
    أبو عمرو
    مراقب عام
    مراقب عام


    ذكر
    همســاتيـﮯ : 541
    انتسـابيـﮯ : 18/12/2010
    عمريـﮯ : 49
    موقعيـﮯ : موحدون
    مزاجـﮯ : رايق

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ Empty رد: الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    مُساهمة من طرف أبو عمرو الخميس يناير 27, 2011 10:18 am

    مش غريبة على اهلنا في الجولان

    في الصمود في وجه العدو

    لهم ماضي عريق بل البطولات

    التي قدموها في ضل الاحتلال

    وما سبق الاحتلال هم بني معروف

    من اصل الشجاعة ومن فصل الكرم

    ومن دين التوحيد حياك الله

    تقبلي مروري
    أميـرة♥
    أميـرة♥
    مراقب عام
    مراقب عام


    انثى
    همســاتيـﮯ : 2561
    انتسـابيـﮯ : 10/01/2011
    عمريـﮯ : 42
    موقعيـﮯ : قلبي موحدون وموقعي موحدون
    مزاجـﮯ : متوسط الى قريب للتفاؤل

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ Empty رد: الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    مُساهمة من طرف أميـرة♥ الخميس يناير 27, 2011 8:10 pm

    لا بد لان نعود يوما لارضنا وعزنا
    ولا بد ان يعود الجولان باهله لاهله
    يعطيكي العافيه سهام للنقل
    ارق لتحيات
    فراس العنداري
    فراس العنداري
    سفير موحدون
    سفير موحدون


    ذكر
    همســاتيـﮯ : 721
    انتسـابيـﮯ : 28/12/2010
    عمريـﮯ : 37
    موقعيـﮯ : https://muoahduon.forumarabia.com/portal
    مزاجـﮯ : مو رايق

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ Empty رد: الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    مُساهمة من طرف فراس العنداري الخميس يناير 27, 2011 8:21 pm



    هي عادات الدروز أينما ما وجدو لا يمكن ان يرضخو لغير الله

    ومهما سأت ضروفهم ومعاملتهم فسلاحهم يكمن بأيمانهم العميق بالله

    ولابد أن يأتي يوم ونقبع ذلك الشريط الشائك وتعود جولانونا

    الحبيب حرة

    مشكورة سهام ودمتي بخير
    تالا
    تالا
    إشراف وصلاحيات متنوعه
    إشراف وصلاحيات متنوعه


    انثى
    همســاتيـﮯ : 2212
    انتسـابيـﮯ : 18/12/2010
    موقعيـﮯ : موحدون وبيجمع أحلى موحدون
    مزاجـﮯ : رايقة أحيانا

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ Empty رد: الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    مُساهمة من طرف تالا الخميس يناير 27, 2011 10:54 pm

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ 1024821277416126
    عطر الياسمين
    عطر الياسمين
    إشراف وصلاحيات متنوعه
    إشراف وصلاحيات متنوعه


    انثى
    همســاتيـﮯ : 747
    انتسـابيـﮯ : 20/12/2010
    عمريـﮯ : 40
    موقعيـﮯ : منتدى موحدون
    مزاجـﮯ : متقلب

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ Empty رد: الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    مُساهمة من طرف عطر الياسمين الجمعة يناير 28, 2011 3:19 am

    نحن دائما على امل بان تعود الارض ويعود الجولان

    لا بد ان يقهر العدو الغاصب يثور الشعب على مستعمره

    مشكورة سهام

    على ما قدمت

    تقبلي مروري
    سهام
    سهام
    موحد رزين
    موحد رزين


    انثى
    همســاتيـﮯ : 161
    انتسـابيـﮯ : 17/12/2010
    عمريـﮯ : 54
    مزاجـﮯ : رايقه

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ Empty رد: الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    مُساهمة من طرف سهام الجمعة يناير 28, 2011 3:39 pm

    الاصدقاء والصديقات اشكركم على مروركم الكريم
    ومهما بقي الاحتلال لا بد من يوم ان يزول
    وسنبقى صامدين الى ان ياتي ذاك اليوم
    كل التحيه والشكر لكم
    ابو حسين
    ابو حسين
    المدير العام
    المدير العام


    ذكر
    همســاتيـﮯ : 472
    انتسـابيـﮯ : 16/12/2010
    موقعيـﮯ : موحدون

    الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟ Empty رد: الجولان:هل الغنى في الغربة وطن؟

    مُساهمة من طرف ابو حسين الجمعة يناير 28, 2011 6:49 pm

    نعم سهام لكم كل الفخر
    ولنا ايضا الفخر بكم فأنتم اهلنا ونحن اهلكم
    وليس بالغريب عنكم كم من معارك خاضوها الأجداد في الجولان
    في عهد فرنسا والأتراك
    ها انتم دوما تجددون شحذ الهمم بمثل هكذا تحديات بالأمس القريب ومع بعض الإعتداءات على الكروم والتفاح كان لكم الفضل في الوقوف صفا واحدا
    وعلى انني لا اريد الكلام اكثر لان قلبي دوما بحديث الجولان يعصر دما وعيناي تدمع عنوة عني
    اقول ما بعد الصبر الا الفرج
    شكرا لك
    تحياتي

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 8:09 pm