هناك العديد من المواقع الحربية المشهورة لقبيلة
الشرارات مثل أبو عمود ومغيرا وصيفور والجرف -جرف باير وودعات والهزيم وقراقر
وغيرها
والشعر الذي قيل في المواقع الحربية كثير وكثير جداً
قمنا باختصاره مضطرين
من الشعر المشهور قول الشاعر عوض بن سمران الشراري من
الصبحي فخذ الحلسة حول غزوة غزاها الدروز على قبيلة
الشرارات ومعروف أن الدروز وهم يقال لهم بني
معروف من أشد وأعتى الفرسان في منطقة حوران - ونورد أولا قصيدة
الشاعر الدرزي الذي رد عليها الشاعر عوض في ما
بعد
قال الشاعر الدرزي:
فرد عليه الشاعر عوض بن سمران وقال:
كما قال غاصب الأصوغ الشراري من الصبحي من فخذ الحلسه
يصف موقعة قراقر:
و في موقعة الهزيم قال:
كما قال الشاعر المبدع وصاحب الحكمة والنصيحة في معظم
شعره الشاعر مشارع الجعيري الشراري من المسند من فخذ العزام يصف عدة مواقع حتى أن
هذه القصيدة سميت بقصيدة الأكوان ونورد بعضا منها:
وغيرها
والشعر الذي قيل في المواقع الحربية كثير وكثير جداً
قمنا باختصاره مضطرين
من الشعر المشهور قول الشاعر عوض بن سمران الشراري من
الصبحي فخذ الحلسة حول غزوة غزاها الدروز على قبيلة
الشرارات ومعروف أن الدروز وهم يقال لهم بني
معروف من أشد وأعتى الفرسان في منطقة حوران - ونورد أولا قصيدة
الشاعر الدرزي الذي رد عليها الشاعر عوض في ما
بعد
قال الشاعر الدرزي:
هم يحسبون الخيل ترعى مع iiالفلا ويطمع بنا من يركبون iiبعير مايحسبون اسروجها في iiظهورها ويركب عليهن بالطراد iiأمير حنا بني معروف مخبور iiفعلنا صفر العيون و شبلنا iiكالزير عادة بني معروف في سا حة الوغا يروون بالميدان كل iiشطير يا ويل من يغويه عقله iiبحربنا ويا ويل من حنا عليه iiنغير مانرضى تسبي الشرارات مالنا ان صار قبلا مابعد iiيصير جراد نجد لو تواقع iiبزروعنا منهو كفيلا بالجراد يطير |
فرد عليه الشاعر عوض بن سمران وقال:
يادروز نجداً منبع الجود iiوالفخر نجداً شهير و من عليه iiشهير جاكم من أولهم صناديد iiسربها شيناً القاهم بالطراد iiعسير ماهم فلاليحاً بحوران iiهاجروا حلالهم غير العجول iiحمير حداك عن نمره ولو زاد iiجمها والشيخ عندك بالمضيف كسير وحصانك ألي مرتعه فيضة النفل بقصر السويدا حطله iiشعير واعرف صفار العين مابيه مرجله فقس الأرانب بالعيون iiبحير يادروز عنكم يازبن الله iiحظنا حبل المذمة يادروز iiقصير أنتم هل الطولات والعز والكرم أهل العمايم باذلين iiالمير مير الفخر ماهو لكم دون غيركم ولنا موقفا بالموزمات iiخطير كم ساعة بالحرب نهزم iiرجالكم ويلحق فرسكم بالطراد iiبعير جبنا بنات الحر للطرد واللقا إن صاح بركن الحلال iiنذير ولولا طعنا حامت الأرض iiفوقنا والغلب ما يرضاه كل بصير يادروز لوصرنا حشيش iiلناركم كلاُ يولع بالحشيش iiسعير |
كما قال غاصب الأصوغ الشراري من الصبحي من فخذ الحلسه
يصف موقعة قراقر:
ياركباً لي للضنا ما iiارزمنا وقت الهداد إلهن عن الزمل حراس حيلا لما نيبانهن iiشلعنا وعن الضنا طون ياس ورا ياس بديرة الاوهام مرباعهنا يرعن شتيل وباقي العشب iiمحتاس من جو ربدا زاعن العصر iiمنا يطون سمار الليل بهجعة iiالناس وبزملة العليا إلى iiصبحنا توادعو ياللي على الهجن iiجلاس ثنتين يم أخوات نوره نصنا الحاكم اللي من ورا غر iiالأطعاس وثنتين يم أولاد نايف iiنصنا الغلمة اللي طاريه يرعب iiالناس وثنتين منهن للخريشا iiنصنا حديثة اللي كاسبا كل iiنوماس وثنتين منهن لابوتايه نصنا ياعزهن إلى ركب فوق iiالافراس ياهل الركايب ردوا العلم iiعنا اعطوا خبرنا عالم الجن iiوالناس جانا من الاصفر جموعاً iiتجنا يشدن سمار القيق مختلف الاجناس ولا سايلوا عن كثرنا ويش iiحنا بساعةً يمتى بها الحبل iiويقاس والخيل من دم المعادي iiتحنا من ضرب ربعي مدركة كل نوماس حنا إلى جانا العدو iiبوطنا رصاصنا عطبا على العظم iiوالراس وعند العشاير يبعد اللوم iiعنا تحرفن لعيالهن عقب iiالاياس وعنا مساكير اللبن iiماأبعدنا ونفكهن لعيون مدقوق الانعاس |
و في موقعة الهزيم قال:
ياراكبا حرا ذميله iiيعزي سلفاع مبروم المذارع iiرشاوي حشك القفأ نابي القرى iiمقلحزي يامن به اللي مد فوقه iiخلاوي إن طالع المحجان بالايد iiهزي يشدا رفيف الهيق واللا iiالنداوي ياراكبه خذله علوماً iiتكزي من بيت خير الله البيت iiاللحاوي من علمهم وحنابريف iiوعزي مجنبينا عن كبار iiالبلاوي مع الشيخ اللي عن الاجناب iiنزي إبن دويرج للعشاير iiفداوي وجتنا صلات الجمع خيلا iiترزي واقفت على حمراُ لبنهن iiيداوي لامن صياح ولا لواناً iiيغزي وتسلوعوهن لابسين iiالمزاوي الملح من طلقين الايمان رزي والدم من سبق الخيل iiداوي والعصر بسرد السلايل نخزي وعالس على ركب الفرس كل شاوي كم واحداً خلا جواده iiولزي لزت عشارياً حداه iiالضراوي |
كما قال الشاعر المبدع وصاحب الحكمة والنصيحة في معظم
شعره الشاعر مشارع الجعيري الشراري من المسند من فخذ العزام يصف عدة مواقع حتى أن
هذه القصيدة سميت بقصيدة الأكوان ونورد بعضا منها:
البارحة كن لي عن النوم ناطور قمت اتقلب ما دري وش علامي يطري عليه مرتع السمر والقور ديار ربعي قبل فرقا iiالليامي كم غزو مسرور وكم غزو iiمكسور وكم غزو ماخوذاً بحد iiالجهامي حتى ولو تنشد مغيرا iiوصيفور يعلمك بالجرف كون iiالجذامي يوم اللحاوي واعده عاصي iiالشور أردوا الخباري كان بلكم iiمضامي ولف نزالتهم من البزر iiشختور يبشر اللي بأرقط الريش iiحامي ويوم إحتزم بظهورهن كل iiمسطور وعلى الوعيدة وردوهن iiشمامي نوَخ لهم شيخاً على الضد iiمنصور والحظ مع فعل المناعير iiقامي وثار الدخن من كل نادر iiومنعور والخيل قشعه لون قشع iiالخيامي لعيون حمراً حابسه مالها iiنشور ينخن وين اللي عليهن iiيحامي مثل الخشيب اللي ورى النيل iiمديور وهذي فعايلهم نهار الزحامي والغول قفَا عقب الارهاي iiمكسور منهم أحدود أسيوف ربعي iiدوامي وشربن ورتعن الخضاضر iiبصيفور وعنهن تجلى القبس هو iiوالعسامي يرعن من الخنفة الى قاعة iiالطور مربى شذاهن والثقل كل iiعامي ويوم الهزيم اللي تعاطوا على iiشور قالوا عرب مخلين لقمة إقطامي مامن عرب يجزيهم الطهر iiبالدور ما غير عيال الخال وابن iiالعمامي وصفوا كما الحيجان وردوا على مقور وسمم لهم يوم الغدا iiبالطعامي وقال أفعطوهم مابنا عزل iiصابور غزو .. .. جامعاً سبع iiأسامي ويوم أهدفوا ربعي على كل iiناظور وردوا عطاش وصدروهم مضامي وشبع شطير الناب هو وأبو iiمنقور مشتى و مرباعاً لهن iiبالتمامي وكوناً على الحفنة من البير وحدور سوالفه تحيي رميم iiالعظامي قالو هل الركيب اللي هالايام iiمذكور حسوا علينا وأحرمونا iiالمنامي هذولا من العزام صابور iiواسبور والمنع مايظفي عليهم حرامي وبالجرف نوخن الركايب على iiأمقور وردوا علينا لون ورد iiالضوامي وأذل من الوسواس والفعل من iiنور وأخشى على هرجي نواقص iiكلامي أقفن بدلوح الخيل والدم منثور ولا ذاقوا الماء والثمايل iiإجمامي خيل الشيوخ مقرطاتن تقل صور إكتال ضبع الوقف منهن iiونامي هوش النظام اللي من الترك iiمصخور جلاب عمره كاتبينه iiعدامي وكون الشهيبا غزو .. .. .. .. إركابهم مابين ربعي iiإقسامي والخيل رصوها النشاما على iiالطور سداً وعر به العشاري ينامي حامين عند أشناقهن مرتع iiالخور وكم ريع تلقى به مناثر iiإعظامي |