الأنثى شمس حنونة تشرق على الحياة الانسانية كل يوم وتعطي حقولنا مقومات
التربة الصالحة ..فيها مؤثرات على فصول العمر شتاء،ربيع،صيف،خريف...
من ندى تبدلاتها الفصلية تزهر ابتساماتنا زهور برية،وقبلاتها الصباحية عقاقير طبية
وعندما يقترب احدنا من هيكل جمالها بفضول ليعرف اسرارها يحترق بنارها..هي
جميلة دائما في سماء نفوسنا وعروس في فضاء صدورنا فهي أمنا،أختنا،بنتنا،زوجتنا،حبيبتنا
تتعرض للكسوف في مسارها معلنة استحالة الحياة بدونها لان الموت يزحف الينا ببرودة عصريتنا
اليوم تمشي المرأة في المسارات الخطأ،نجعلها سلعة استهلاكية رخيصة في السوق التجارية والتسعيرة نلصقها على سفورها
حيث اللحوم النسائية أصبحت أقل من قيمة اللحوم الحيوانية
ان تسويق العلكة والمشروبات الغازية تحتاج جسد انثى سافرة لتسكن في الاعلانات المحلية والعالمية
النشوذ الشاذ بات عرف وتقليد ليس في قطاع الاعلان فحسب بل تجاوز حتى الفنون والاخلاق والمساس للذوق العام الذي غدى اليوم يشنق في مشانق الخوف من الفقر.....والأنثى اااااه يا انثى...والانثى الغذاء الوحيد المستعد لتمثيل كل الادوار في مراسمالعري والتعري في شط الفضائيات،وغالبية دور الازياء الغربية للموضة
تعمل صرعات جديدة تجرب اولا في اناثنا...ثم تسوق عندهم
نحن أصبحنا حقل تجارب للصناعات الغربية في كل الحقول...والأنثى هي من تدفع من شخصيتها الجميلة فاتورة ليست برخيصة لان المجتمع بدوره سوف يشرب ذات الكأس السلم القاتل للأسرة الشرقية....التي لا نراها اليوم تمشي بالقيم على الاداب والفنون العالمية الخالدة ...دون سفور...والسفور ليس المقصود به التعري من الثياب فحسب بل من كل شيئ
التربة الصالحة ..فيها مؤثرات على فصول العمر شتاء،ربيع،صيف،خريف...
من ندى تبدلاتها الفصلية تزهر ابتساماتنا زهور برية،وقبلاتها الصباحية عقاقير طبية
وعندما يقترب احدنا من هيكل جمالها بفضول ليعرف اسرارها يحترق بنارها..هي
جميلة دائما في سماء نفوسنا وعروس في فضاء صدورنا فهي أمنا،أختنا،بنتنا،زوجتنا،حبيبتنا
تتعرض للكسوف في مسارها معلنة استحالة الحياة بدونها لان الموت يزحف الينا ببرودة عصريتنا
اليوم تمشي المرأة في المسارات الخطأ،نجعلها سلعة استهلاكية رخيصة في السوق التجارية والتسعيرة نلصقها على سفورها
حيث اللحوم النسائية أصبحت أقل من قيمة اللحوم الحيوانية
ان تسويق العلكة والمشروبات الغازية تحتاج جسد انثى سافرة لتسكن في الاعلانات المحلية والعالمية
النشوذ الشاذ بات عرف وتقليد ليس في قطاع الاعلان فحسب بل تجاوز حتى الفنون والاخلاق والمساس للذوق العام الذي غدى اليوم يشنق في مشانق الخوف من الفقر.....والأنثى اااااه يا انثى...والانثى الغذاء الوحيد المستعد لتمثيل كل الادوار في مراسمالعري والتعري في شط الفضائيات،وغالبية دور الازياء الغربية للموضة
تعمل صرعات جديدة تجرب اولا في اناثنا...ثم تسوق عندهم
نحن أصبحنا حقل تجارب للصناعات الغربية في كل الحقول...والأنثى هي من تدفع من شخصيتها الجميلة فاتورة ليست برخيصة لان المجتمع بدوره سوف يشرب ذات الكأس السلم القاتل للأسرة الشرقية....التي لا نراها اليوم تمشي بالقيم على الاداب والفنون العالمية الخالدة ...دون سفور...والسفور ليس المقصود به التعري من الثياب فحسب بل من كل شيئ